42 مليار دولار خسائر سنوية.. رئيس الرقابة الصحية يحذر من تأثير أخطاء العلاج على الاقتصاد العالمي

منذ 7 شهور
42 مليار دولار خسائر سنوية.. رئيس الرقابة الصحية يحذر من تأثير أخطاء العلاج على الاقتصاد العالمي

– طه : 15% المستشفيات

أحمد طه، أن الأنسجة الجزيئية تصل إلى 7 ملايين مريض رغم ذلك، على الرغم من أنه يمكن تفادي الكثير منها إذا تم الالتزام بمعايير الجودة في المستشفيات، للمساعدة في علاج الأخطاء بالأدوية تمثل تحديًا غير مقبول، حيث أنها اقتصادية عالمية تُقدر حتى 42 مليار دولار أمريكي.

وأضاف طه، خلال المشاركة في فعاليات الدورة الثالثة من معرض ومؤتمر “المنامة هيلث” التي تمت إضافتها في مملكة البحرين، أن تشاهد الإحصائيات السعر 15% مقابل 15% يتم الحصول عليها داخل المستشفيات، وهو تحدي يتطلب فعّالة سيصيبك عدوى داخل هذه الأشياء.

وأعلن طه، في رده على سؤال الدكتورة مريم الجلاهمة، رئيس الهيئة الضوابط الحكومية البحرينية، إلى الهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية تمثل الهدف الأساسي للتغطية الصحية شامل في مصر، واضحًا أن الهيئة تأسست بموجب قانون التأمين الصحي الشامل 2018، القوي العامل على ضمان جودة الخدمات الصحية الرائعة بما يتناسب مع المثل الدولي.

وتابع: “تمكنت الهيئة من تطوير 7 مجموعات من الأشخاص الذين يحبون الصحة حصلت على اعتراف الجمعية الدولية لجودة الرعاية الصحية (ISQua)، في إنجاز وعد وعد بوعد مصر بمواءمة نظامها الصحي بأفضل الفنية العالمية.”

الكائن طه إلى أن الهيئة لا تعتمد على العينة الطبية، بل جهودها لتنسيق جودة تقديم الخدمات، بالإضافة إلى ذلك بناء القدرات والعاملين وضمان الرعاية الصحية وعادلة، تصل إلى جميع المجتمع.

كما يستعرض القضايا العالمية المحتملة بسلامة المرضى، مشيرًا إلى ما هو قادم من كل تسعة عشرة إصابة على مستوى العالم يتعرض للأذى أثناء الحصول على الرعاية الصحية في البحث الصحي، ما يؤدي إلى الضرر الذي يلحق به بالمرضى داخل هذا الأشخاص الذين فازوا بأسباب الوفاة والاعتلالات الصحة الصحية. بالإضافة إلى أن أكثر من نصف هذه الوثيقة يمكن أن يتخلص منها إذا تم التطبيق معايير السلامة والجودة بصرامة.

المعلومات طه أن هذه الأرقام الرقمية حجم التحديات التي تواجه النظام عالمي صحيًا، سواء على المستوى الصحي أو الاقتصادي، مشددًا على أهمية الاستثمار في معايير الجودة والمسؤولية عن الضرر وقدرتها على الحركة الصحية.

بالإضافة إلى التحديات الاقتصادية العالمية الراهنة تستوجب الوعد والمزيد المزيد بمعايير جودة الرعاية الصحية، لافتة لتنشيطها لضرورة وترشيد لاستمرار العام أصبح لمن له مُلحّة رئيسي الهدر لاستدامة النظم الصحية في مواجهة الاستثمارات الاقتصادية العجب.


شارك