قيادات حزبية: بيان وزارة الداخلية بشأن إحباط مخطط حسم رسالة حاسمة بعد تهاون الدولة مع أي تهديد

منذ 4 ساعات
قيادات حزبية: بيان وزارة الداخلية بشأن إحباط مخطط حسم رسالة حاسمة بعد تهاون الدولة مع أي تهديد

رضا فرحات: إحباط مخطط «حسم» ضربة استباقية تؤكد صمود الدولة المصرية. عبدالله السعيد: كشف هجوم حسم الإرهابي إنجاز عظيم ويعد من الأعمال البطولية للشرطة المصرية. جيهان مدييح: الدولة بقيادتها ومؤسساتها قادرة على سحق أي تهديد إرهابي. أحمد السيد: إحباط مخطط حسم ضربة استباقية تؤكد يقظة وقوة أجهزة الدولة المصرية. البدوي السيد: الأجهزة الأمنية المصرية وجهت ضربة قاصمة لحركة حسم وأحبطت مخططاتها الإرهابية. محب الدين مصطفى: مصر انتصرت على مخطط “حسم” ويقظة قواتنا الأمنية هي الدرع الحقيقي للوطن. تيسير مطر: بيان وزارة الداخلية يفضح دماء وإرهاب الجماعة ويؤكد دعمنا الكامل لقيادتنا السياسية. صوت الشعب: تكريم أسرة الشهيد المدني رسالة وفاء من الرئيس السيسي الذي لا ينسى أبناءه.

أكد عدد من قيادات الأحزاب أن حركة حسم، بعد فشل مشروعها التخريبي، تُمثل أحد أخطر الأذرع الإرهابية لجماعة الإخوان المسلمين. وأشادوا بجهود وزارة الداخلية في إحباط هجوم إرهابي جديد.

أشاد الدكتور رضا فرحات، نائب رئيس حزب المؤتمر، بجهود وزارة الداخلية في إحباط هجوم إرهابي جديد لحركة حسم، الجناح المسلح لجماعة الإخوان المسلمين الإرهابية. وأكد أن هذا النجاح الأمني يعكس يقظة مؤسسات الدولة في مواجهة التهديدات التي تستهدف الأمن والاستقرار الوطني، ويؤكد قدرة الدولة المصرية على إحباط أي مخطط يستهدفها، مهما كان حجمه أو حجم الدعم الخارجي.

صرح فرحات بأن حركة حسم تُعدّ من أخطر الأذرع الإرهابية لجماعة الإخوان المسلمين بعد فشل مشروعها التخريبي. وأكد أن الحركة سبق أن نفذت العديد من الهجمات الإرهابية ضد مسؤولين في الدولة وقوات الأمن والمواطنين الأبرياء. وإن استئنافها للعمل المسلح دليل واضح على استمرارها في مخططها لمهاجمة مؤسسات الدولة من الخارج، بدعم استخباراتي وإعلامي من جهات معادية لمصر.

وأشار إلى أن تسلل إرهابي مُدان إلى البلاد، وإقامة مخبأ له وسط منطقة سكنية كثيفة السكان كبولاق الدكرور، استعدادًا لعمليات عدائية، يُبرز مدى الخطر الذي كانت ستواجهه مصر لولا الجهود الاستباقية لوزارة الداخلية. وأشار إلى أن سرعة الاستجابة الميدانية واحترافية القوات المسلحة في التعامل مع الموقف حدّت من الخسائر الكبيرة المحتملة.

أعرب فرحات عن تعازيه لأسرة الشهيد الذي سقط ضحية هذا الحادث الأليم، متمنيًا الشفاء العاجل للضابط المصاب، مؤكدًا أن هذه الدماء تُعزز عزيمة الشعب المصري في الوقوف خلف مؤسساته، وفي مقدمتها قوات الأمن، في مواجهة الإرهاب والخيانة.

أكد فرحات أن بيان وزارة الداخلية يوجه رسالة واضحة: الدولة لن تتهاون مع أي تهديد، وستحاسب كل من تسول له نفسه المساس بأمن المصريين. كما يوجه رسالة رادعة واضحة لتنظيم الإخوان الإرهابي: مخططاتهم انكشفت، والشعب المصري لن يسمح بتكرار الفوضى. وأكد أن مصر دولة قوية صامدة قادرة على حماية أمنها القومي، وبفضل تكاتف مؤسساتها الأمنية والتأييد الشعبي لقيادتها الرشيدة، لا يمكن للمؤامرات أن تهددها.

من جانبه قال عبدالله السعيد الأمين العام المساعد للشؤون العامة بحزب مستقبل وطن: “إننا في حزب مستقبل وطن نقدر هذا النجاح الكبير في المجال الأمني ونعرب عن خالص تقديرنا وامتناننا لرجال الشرطة الأبطال الذين يعملون ليل نهار لحماية مقدرات الوطن والدفاع عن شعبه من قوى الشر والدمار”.

وأضاف عبدالله السعيد في بيان اليوم أن مستقبل وطن يجدد دعوته لكل المصريين للوقوف صفاً واحداً خلف قيادتهم السياسية والأمنية ودعم مسيرة الاستقرار والتنمية والتصدي بكل حزم لكل من يتجرأ على المساس بأمن الوطن.

وأشار السعيد إلى أن كشف وزارة الداخلية لمخطط حركة حسم الإرهابية يعد إنجازاً جديداً يواصل مسيرة النجاح والبطولة والتضحية لأبطال الشرطة المصرية الذين ضربوا أروع الأمثلة في التضحية والفداء وكتبوا ملحمة حقيقية عن حبهم لوطنهم.

وأكد أن رجال الشرطة المصرية يُظهرون يقظةً وتفانٍ يومًا بعد يوم في مكافحة المخططات الخبيثة والخيانة. ومن خلال المراقبة الدقيقة والتحقيقات المكثفة، تمكنوا من كشف تفاصيل هذه المؤامرة الإجرامية واعتقال المتورطين فيها قبل أن يرتكبوا أعمال تخريب.

وتابع: “إن أحداث اليوم تُرسل رسالة قوية لكل من تسول له نفسه المساس بأمن واستقرار البلاد، وأن الأجهزة الأمنية المصرية ستتصدى بكل حزم لكل المؤامرات الخبيثة”.

وفي سياق متصل، أكد أحمد السيد نائب رئيس حزب العدل للشؤون الخارجية وعضو المجلس الأعلى، أن جهود وزارة الداخلية المصرية والتفاصيل الدقيقة التي كشفت عنها بشأن المخططات الإجرامية التي أعدتها حركة حسم، الجناح الإرهابي المسلح لجماعة الإخوان المسلمين، عكست يقظة أجهزة الدولة وقدرتها الاستباقية على حماية أمن الوطن والمواطنين.

قال السيد في بيان اليوم إن هذا الإعلان لا يمثل عملية أمنية ناجحة فحسب، بل دليل قاطع على استمرار جهود الدولة المصرية في مكافحة جذور الإرهاب الذي يسعى للتسلل إلى الدول المعادية عبر التخوين والتمويل والتدريب. إن عودة العناصر الهاربة لتنشيط الخلايا الإرهابية النائمة وتنفيذ عمليات عدائية ضد منشآت الدولة ورموز السيادة الوطنية، دليل على سعي التنظيم الإرهابي لاستعادة وجوده على الأرض بعد أن رفضه الشعب وانكشف أمره في الوعي الجمعي المصري.

أكد نائب رئيس حزب العدالة للشؤون الخارجية أن تصرفات الدولة المصرية لا تستهدف فقط حماية حدودها، بل حماية هويتها الوطنية ونسيجها الاجتماعي ومقدراتها الوطنية. وتُقدم الأسماء والتفاصيل التي قدمتها وزارة الداخلية دليلاً قاطعاً على أن هذه الجماعة لا تزال تعمل وفق أهداف خارجية تهدف إلى زعزعة استقرار مؤسسات الدولة وتقويضها، مستغلةً الفضاء الرقمي لنشر كراهيتها وتضليل الرأي العام.

وتابع: “إن دماء الأبرياء التي أراقها هؤلاء المجرمون، وآخرهم الشهيد الذي سقط ضحية تبادل إطلاق النار في بولاق، تفرض علينا مسؤولية وطنية مزدوجة: الوقوف صفًا واحدًا خلف الدولة وسلطاتها، ورفض كل محاولات التشكيك في خطر الإرهاب أو التقليل من شأنه. إنه يتجدد ويتجدد، لكنه لا يملك القدرة على كسر إرادة هذا الشعب”.

أعرب أحمد السيد عن خالص تعازيه لأسرة الشهيد الذي سقط ضحية إرهابٍ غادر في اشتباكٍ مع عناصر حركة حسم الإرهابية. وتمنى الشفاء العاجل للضابط المصاب، مؤكدًا أن دماء الأبرياء لا تُهدر، وأن الدولة المصرية، بكافة مؤسساتها، قادرة على الثأر لضحاياها وضمان سلامة مواطنيها.

وأكد دعمه الكامل لوزارة الداخلية وجميع أجهزة الدولة في حربها المستمرة على الإرهاب، مضيفًا: “نُشيد بشجاعة رجالها الذين يضحون بأرواحهم من أجل أمن واستقرار مصر”. وأكد أن قوة مصر تكمن في صمود سلطاتها التنفيذية والتشريعية والقضائية.

كما أشاد المهندس البدوي السيد، نائب أمين عام حزب مستقبل وطن بالإسكندرية، بالضربة الأمنية الناجحة التي وجهتها السلطات المصرية ضد حركة حسم الإرهابية، التي كانت تخطط لسلسلة من العمليات الإجرامية على مؤسسات الدولة ورموزها.

في بيانٍ صدر اليوم، أكد البدوي أن يقظةَ رجال الأمن الوطني والداخلية، والجهات المختصة، أحبطت واحدةً من أخطر المخططات لزعزعة استقرار البلاد وبثّ الرعب بين المواطنين. وأشار إلى أن المقبوض عليهم كانوا على صلةٍ مباشرةٍ بمنظماتٍ أجنبيةٍ تسعى إلى المساس بالأمن القومي المصري.

قال البدوي: “إن الأحداث تؤكد أن مصر لديها جهاز أمني محترف يعمل ليل نهار من أجل أمن مواطنيها والدولة، ويحرس كل من تسول له نفسه المساس بأمن بلادنا”. وأكد أن حزب “مستقبل وطن” يدعم جميع مؤسسات الدولة، وفي مقدمتها القوات المسلحة والشرطة.

وأشار إلى أن المرحلة الراهنة تتطلب مزيداً من التكاتف والوعي من كافة القوى الوطنية في مواجهة الحملات الممنهجة التي تستهدف الوطن سواء عبر العمليات الإرهابية أو منصات خطاب الكراهية الإعلامية.

واختتم البدوي تصريحه بالتأكيد على أن الشعب المصري أثبت في كل محنة وطنية أنه موحد خلف قيادته السياسية ولن يسمح بعودة الفوضى والإرهاب إلى الساحة المصرية.

كما أكد الدكتور محب الدين مصطفى، السياسي بحزب الجبهة الوطنية، أن نجاح الأجهزة الأمنية المصرية في إحباط هجوم حركة حسم الإرهابية يمثل انتصارا جديدا للدولة المصرية في حربها المستمرة ضد قوى التطرف والعنف.

وقال محب الدين في بيان اليوم: “نشيد بجهود رجال الأمن الوطني ووزارة الداخلية في كشف المخطط الإجرامي قبل تنفيذه والقبض على العناصر الإرهابية المتورطة التي سعت لزعزعة أمن البلاد ومهاجمة المنشآت الحيوية والرموز الوطنية”.

وأكد أن هذا التحرك السريع والحاسم يؤكد أن السلطة دائمًا متقدمة بخطوة على كل من يسعى للنيل من مصر. وأشار إلى أن حركة حسم وغيرها من التنظيمات الإرهابية لا يمكن أن تجد موطئ قدم لها في مصر طالما توفرت إرادة سياسية قوية، وأجهزة أمنية يقظة، وشعب واعي يدعم مؤسساتها.

وأضاف: “هذا النجاح الأمني يوجه رسالة واضحة لكل من يتربص بمصر: الدولة قوية وشعبها متحد ولن نسمح للإرهاب بالعودة إلى الساحة”.

كما دعا الدكتور محب الدين القوى السياسية والمجتمع المدني إلى دعم جهود الحكومة في التوعية ومكافحة الفكر المتطرف. كما دعا إلى تعزيز الخطاب الوطني في الشارع المصري، وخاصةً بين الشباب، لبناء جيل قادر على التمييز بين الوطنية والمؤامرات الهدامة.

واختتم تصريحه قائلاً: “إن الجبهة الوطنية تقف إلى جانب الدولة المصرية في نضالها من أجل البقاء، وسنواصل دعم كل الجهود الجادة المبذولة لضمان استقرار هذا الوطن وحماية مقدراته من أي تهديد أو خطر”.

أشاد النائب تيسير مطر، الأمين العام لتحالف الأحزاب المصرية ورئيس حزب إرادة جيل، بالبيان الصادر مؤخرًا عن وزارة الداخلية، والذي أفاد بأن قطاع الأمن الوطني، بالتنسيق مع الجهات المعنية، أحبط هجومًا إرهابيًا لحركة حسم، التابعة لجماعة الإخوان المسلمين الإرهابية، كان يهدف إلى تنفيذ عمليات عدائية ضد المؤسسات الأمنية والاقتصادية في البلاد.

وقال النائب تيسير مطر إن هذه الهجمات تكشف عن استمرار جماعة الدم والنار في نشر الفوضى والعنف بوسائل تخريبية وتدميرية تستهدف كافة مؤسسات الدولة وتنتقم من المصريين الذين استنكروا أفعالهم وإرهابهم ووقفوا إلى جانب مؤسساتهم ودولتهم وقيادتهم السياسية.

تقدم الأمين العام لتحالف الأحزاب المصرية بجزيل الشكر لوزارة الداخلية المصرية، وقطاع الأمن الوطني، وجميع الجهات المعنية التي انتبهت للمخططات الخبيثة لجماعة الإخوان الإرهابية وعناصرها، وللحركات والتنظيمات الإرهابية التي أنتجتها تحت مسميات مختلفة، على جهودها الدؤوبة. وأكد أن الأمن المصري هو صمام أمان الدولة المصرية، وأنهم قدموا أغلى التضحيات للحفاظ على أمن مصر واستقرارها وحماية سلامة شعبها.

وأكد رئيس حزب إرادة جيل أن الجماعة الإرهابية وكل تنظيماتها المسلحة لن تنجح أبدا في إرهاب المصريين ومؤسسات الدولة المصرية، وأن هذه الدولة لن تزول ما دام في خدمتها رجال شجعان وأوفياء.

وبحسب النائب تيسير مطر، فإن جهود وزارة الداخلية المصرية الحثيثة تكشف الحقيقة: هذه الجماعة لا تزال تعمل سرًا، ولن تتخلى عن زحفها الدموي ومحاولاتها الدؤوبة لاستغلال مقدرات البلاد. ومع ذلك، لدينا أجهزة أمنية قادرة على إحباط مخططاتهم ومحاربتهم استباقيًا حتى القضاء عليهم وعلى جميع عناصرهم، لتظل الدولة المصرية، كما كانت دائمًا، منارة للأمن.

واختتم النائب تيسير مطر كلمته قائلاً: “لعل هذه المؤامرات تكشف أيضاً عن الروح الوطنية لقيادتنا السياسية ودولتنا المصرية التي تستهدف إنجازاتها جهات حاقدة. كما تكشف عن المخططات الشيطانية التي يحيكها البعض ضدنا، مما يعزز دعمنا الثابت لدولتنا المصرية وقيادتنا السياسية ومؤسساتها الحيوية. حفظ الله مصر وأحبط مخططات المتآمرين”.

كما أكدت الدكتورة جيهان مديح رئيس حزب أكتوبر المصري أن جهود وزارة الداخلية في إحباط الهجمة الإرهابية الخطيرة لحركة حسم التابعة لجماعة الإخوان الإرهابية تعكس مدى الحقد والحقد الأسود الذي لا يزال هذا التنظيم يضمره ضد الدولة المصرية وشعبها.

في بيان صدر اليوم، أكد مديح أن الجماعة الإرهابية لن تتوقف عن محاولاتها الدنيئة لزعزعة استقرار البلاد، بل ستواجه دائمًا بجهاز أمن وطني قوي، قادر على رصد التحركات في اللحظات الحرجة، والتعامل معها باحترافية واستباقية، لإنقاذ البلاد من الفوضى.

وأشارت إلى أن هذه الاكتشافات تؤكد مجددًا أن الخلايا المظلمة لا تزال تعمل بغطاء الخيانة، وتتصرف بأوامر خارجية وأهداف تخريبية. وأشارت إلى أن هذه المعركة لم تعد أمنية فحسب، بل تشمل أيضًا توعية عامة، ترتكز على فهم شامل لمدى خطورة أدواتها وخباثتها.

وأكدت أن الوقوف خلف القيادة السياسية ومؤسسات الدولة الوطنية أصبح أكثر إلحاحًا وأهمية، فالمعركة الآن معركة وعي. وأكدت أن الدولة المصرية وأجهزتها الأمنية ستظل حصنًا منيعًا في وجه دعوات التخريب والتدمير، ولن تسمح بمزيد من الفوضى. وأضافت أن النصر في معركة الاستقرار يتحقق يومًا بعد يوم بتكاتف المواطنين مع جنودهم، والإعلام مع المؤسسات، والعقل مع صانع القرار.

كما أشاد حزب صوت الشعب بقرار الرئيس عبد الفتاح السيسي بإدراج أسرة المهندس مصطفى أنور أحمد عفيفي، الذي استشهد أثناء توجهه لصلاة الفجر بنيران عشوائية من عناصر إرهابية تابعة لحركة حسم، ضمن قائمة الشرفاء، وفقًا للأحكام المعمول بها حاليًا بصندوق تكريم الشهداء والضحايا والمفقودين والمصابين في العمليات العسكرية والإرهابية والأمنية وأسرهم.

وأكد الحزب أن هذا الأمر الرئاسي يؤكد التزام الدولة بإعلاء قيمة التضحية، وغرس الوفاء لمن ضحوا بأرواحهم أو أصيبوا في العمليات الإرهابية، كما يعكس دعم الرئيس المتواصل لأسر الشهداء والمصابين في جميع أنحاء البلاد.

وأوضح الحزب أن توجيهات الرئيس اليوم ترتبط ارتباطا وثيقا بالاهتمام الذي يوليه لأسر الشهداء وضحايا العمليات الإرهابية سواء كانوا من العسكريين أو رجال الشرطة أو المواطنين العاديين.

أكد الحزب أن الدولة المصرية تواجه تحديات داخلية وخارجية جسيمة، وأن على الشعب المصري الالتفاف حول قيادته السياسية والتصدي لكل المؤامرات التي تهدد أمن البلاد واستقرارها، وخاصةً مؤامرات التنظيم الذي رفضه الشعب في ثورة 30 يونيو 2013. كما أكد الحزب أن مصر ستبقى آمنة إلى يوم القيامة بفضل تضحيات رجالها الشرفاء من الجيش والشرطة، ومختلف شرائح الشعب المصري.


شارك