خطوات إنشاء وإدارة محفظة استثمارية في البورصة

منذ 4 شهور
خطوات إنشاء وإدارة محفظة استثمارية في البورصة

وتشهد البورصة المصرية حاليا طفرة في الطروحات الأولية، حيث تسعى شركات خاصة إلى إدراج جزء من أسهمها في البورصة. وأعلنت الحكومة أيضًا عن نيتها الاستحواذ على شركات عامة وفقًا لوثيقة السياسة الخاصة بملكية الدولة. لذا.

ويرصد “ايجي برس” في السطور التالية كيفية تعامل المستثمرين وإدارة محافظهم الاستثمارية، وفقا لتصريحات خبراء البورصة سعيد الفقيه وأمل سليمان.

1. لكي ينجح المستثمر في سوق الأوراق المالية، يجب عليه أولاً أن يتعلم كيفية إدارة رأس المال.

2. تجنب الشراء بالهامش أو ما يسمى “الشراء بالهامش” لأن هذا يؤدي إلى خسائر فادحة للمتداولين، وخاصة المبتدئين.

3. لا تشترِ كامل قيمة محفظة الاستثمار، بل حاول تقسيم أموال المحفظة إلى ثلاثة أجزاء:

20% للأسهم المضاربية.

40% للأسهم الرائدة والشركات التي تحقق أرباحًا جيدة.

40% سيولة.

لا يوجد حد أدنى أو أقصى لفتح الحساب، ولكن الشركات العاملة في السوق المحلي تحدد حد أدنى للمبلغ بناءً على حجم الشركة وما إذا كانت تعتمد حصرياً على أنشطة الوساطة أم لديها أيضاً أنشطة أخرى.

4. بعد شهرين من بدء المستثمر تداول محفظته الاستثمارية، يجب عليه تقييم ما إذا كان قد حقق أي أرباح أو عوائد.

5. إذا كانت بعض الأسهم تخسر المال، فمن المستحسن “موازنة المراكز المالية”. بالنسبة للأسهم التي حققت مكاسب في الأسعار، فإننا ندرس ما إذا كانت قد وصلت إلى ذروتها أو ما إذا كان لا يزال هناك مجال لمزيد من الزيادات في الأسعار. في حالة الأسهم المستقرة التي لم تشهد أي ارتفاعات أو انخفاضات، فإن الأمر متروك للمستثمر ليقرر ما إذا كان سيبقى معها أو يتحول إلى أسهم أخرى تقدم عوائد وتحركات أفضل.

اقرأ أيضاً:

انسحاب البريد من الشركة الشرقية للدخان.. تفاصيل صفقة كبرى بقيمة 4.79 مليار جنيه

عوائد تصل إلى 85%… صناديق الاستثمار في الذهب تحقق أرباحًا منذ انطلاقها

تدرس شركة إيفولف القابضة طرح أدوات مالية جديدة لتوفير السيولة لصناديق الاستثمار.


شارك