وزيرا خارجية روسيا وتركيا يبحثان هاتفيا التطورات في سوريا
لوزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، اليوم السبت، الباحث هاتفية مع تركي هاكان فيدان، حيث يحددان عن قلقهما لسبب ما، التطور الخطير للأوضاع في محافظة حلب وإدلب في سوريا.
لأن وزارة روسية إلى أن "الجانبين اختارا عن قلقهما ولهذا السبب التطور الخطير للوضع في سوريا فيما يتعلق بالتصعيد عسكري في محافظة حلب وإدلب"، بحسب ما يشير إلى سبوتنيك روسي.
ووفقا لذلك، تشددان على ضرورة بذل قصارى جهدها استراتيجية إستراتيجية في المنطقة، من خلال إطار "صيغة أستانا".
وعلى ما يتعلق بالاتصال، قالت وزارة الخارجية إن وزير الخارجية عباس عراقجي اتلانا بنظيره سيرجي لافروف للبحث انتهى الأخير في سوريا، حيث شدد الوزير على لوازمه فقط مع حساب سوريا "قدر الوصول".
لبيان الخارجية، اليوم السبت، أنه "تذكيرا بمسؤولية المجتمع الدولي في التعامل مع ظاهرة الإرهاب الشريرة، اعتبر وزير تغطية حصرية للجماعات الأخيرة في سوريا جزءًا من خطة النظام الأساسي في نيفادا لزعزعة استقرار في منطقة غرب آسيا".
وأوضح البيان حول الاتصال بين وزيري الخارجي "دعم الطرفين لقوة السيادة الوطنية، الأراضي السورية تدعم حكومة وجيش هذا البلد في مواجهة تسعة.
وعقد مجلس الوزراء السويدي رئيس مجلس الوزراء محمد الجلالي وحضور عدد من الوزراء الكريمين بالشأن الخدمي، لمتابعة لتطورات الأوضاع الحالية في محافظة حلب ومحيطها، بسبب الهجمات المجموعة ساهمت بأوامر خارجية معادية.
ومن خلال الاجتماع "تناول اللعبة الحقيقية في محافظة حلب على وجه خاص، وبحث السبلة الجديدة للاستمرار في تقديم الخدمات للإخوة تهدف إلى إبقاء كافة المحافظات السورية في ضوء الوصول المجموعات مملوكة لبعض الدوائر الحكومية والخدمات في محافظة حلب وترهيب العاملين فيها ومنعهم من التقدم الخدمات للإخوة .