وائل جسار يعيش انتعاشة غنائية شتوية بين لندن وباريس والمغرب وأمريكا

يعيش الفنان اللبناني وائل جسار حالة من الانتعاش الفني الكبير خلال أشهر الشتاء المقبلة، إذ يستعد لإحياء سلسلة حفلات غنائية ضخمة في عدد من العواصم والدول العربية والأجنبية.
أولى هذه الحفلات ستكون حفلاً مع مواطنه محمد فضل شاكر يوم 10 أكتوبر/تشرين الأول في العاصمة الكويتية الكويت في فندق كراون بلازا بقاعة البركة.
أطلق المنظمون على الحفل اسم “حفلة ١٠/١٠” نظرًا لتاريخه المميز، ١٠ أكتوبر. سيقدم النجمان مجموعة مختارة من أشهر أغانيهما الرومانسية والكلاسيكية. تتراوح أسعار التذاكر بين ٢٠ و١٠٠ دينار كويتي.
يُقام الحفل الثاني قبل خمسة أيام فقط من الحفل الأول. في الخامس من أكتوبر، يسافر جسار إلى مدينة نيويورك ليحيي حفلًا في قاعة تايمز سكوير.
وفي الشهر نفسه، يسافر وائل جسار إلى أمريكا لإحياء حفل موسيقي على مسرح دولبي في لوس أنجلوس في 12 أكتوبر.
نوفمبر هو شهر نهضته الموسيقية الأبرز. في بداية الشهر، وتحديدًا في 3 نوفمبر، سيُحيي حفلًا منفردًا في مدينة فاس المغربية. وقد أُعلن عن أسعار تذاكر هذا الحفل، وتتراوح بين 700 و1300 درهم مغربي للتذكرة.
في ١٠ نوفمبر، سيُحيي حفلًا غنائيًا في دار الأوبرا بدبي برفقة الفنانة الإماراتية عبير نعمة. تبدأ أسعار التذاكر من ٣٩٥ درهمًا إماراتيًا. ثم سيسافر إلى باريس في ٢٠ نوفمبر ليُحيي حفلًا غنائيًا للجالية العربية في مسرح الأولمبيا. وأخيرًا، في ٢٨ نوفمبر، سيسافر جسار إلى لندن ليُحيي حفلًا غنائيًا في قاعة O2 أرينا.