محكمة فرنسية تؤيد جزئيا الحصانة القانونية لبشار الأسد وتفتح الباب لمذكرات اعتقال مستقبلية

منذ 2 أيام
محكمة فرنسية تؤيد جزئيا الحصانة القانونية لبشار الأسد وتفتح الباب لمذكرات اعتقال مستقبلية

أيدت محكمة فرنسية يوم الجمعة بعض الحماية القانونية للرئيس السوري السابق بشار الأسد خلال فترة وجوده في منصبه، وقضت بأنه لا يمكن محاكمته بتهمة ارتكاب جرائم حرب أو جرائم ضد الإنسانية.

لكن محكمة النقض وجدت أن الأسد لم يعد في السلطة، وبالتالي "ربما صدرت أوامر اعتقال ضده بتهمة ارتكاب أفعال قد تشكل جرائم حرب أو جرائم ضد الإنسانية".

يُمثل هذا القرار ضربةً للنشطاء الذين كانوا يأملون في أن ترفع المحكمة حصانة الرئيس. وقد تكون لهذا الحكم عواقب وخيمة على قادة سياسيين آخرين متهمين بارتكاب فظائع.


شارك