بعد سقوط شعرها وإصابتها بالصلع.. رحمة حسن: “إحنا مش فئران تجارب”
تواصل الفنانة الشابة رحمة حسن هجومها على عيادة تجميل بعد أن فقدت شعرها وأصبحت صلعاء.
كتبت رحمة حسن على حسابها الرسمي على إنستغرام: “لسنا حقل تجارب لأطباء بلا خبرة واسعة. من المحتمل أن الدواء لم يكن مناسبًا لحالتي فحسب، بل إنني أيضًا غير متأكدة بعد الحادثة. ربما انتهت صلاحية الدواء، أو لم تُجرَ أي فحوصات لسنوات. كما أنني لم أطلبه أو لم أُبلّغ به قبل الحقنة”.
وأضافت: “عانيتُ من حساسية واحمرار في فروة رأسي لفترة طويلة بعد ذلك، وتساقط شعري بشكل كبير. لن أستمر في الحديث عن هذا الأمر بسبب المتنمرين أو من ينشرون الشائعات والأكاذيب، حتى لا تظهر الحقيقة ولا يستطيع الناس التمييز بين الصواب والخطأ”.
وأضافت: “أتمنى ألا يمر أحد بما حدث معي أو يشعر بنفس الطريقة”.
رحمة حسن سبق وكشفت تفاصيل تساقط شعرها في منشور على إنستغرام: “بدأ شعري يتساقط من جذوره، واستمر في التساقط أكثر فأكثر بعد أن ذهبت إلى عيادة في الزمالك، يُفترض أنها الحل الأمثل. ذهبتُ للفحص وأجريتُ جميع الفحوصات اللازمة. كان شعري طبيعيًا وخفيفًا ومتعبًا، لكنه لم يتساقط، عادةً بضع شعرات فقط”.
تابعت: “بعد إجراء الفحوصات، أخبرني الطبيب أن كل شيء على ما يرام، لكن مستوى الحديد لديّ منخفض قليلاً. يمكننا أخذ الحديد واستخراج البلازما من دمكِ، وهو أمر جيد وآمن تمامًا! حسنًا، بالطبع ذهبتُ، وقبل جمع البلازما، وبعد سحب الدم، سألتني الطبيبة: ما هو ضغط دمكِ؟ قلتُ لا أعرف، فقالت: “حسنًا، على أي حال، أجريتُ البلازما والميزوثيرابي!” ليس البلازما فقط! والمشكلة أنهم أعطوني حقنة مينوكسيديل مع الحقنة، وخضعتُ للميزوثيرابي!”
تابعت: “بالطبع، لم أُدرك ذلك إلا بعد عودتي إلى المنزل، لأن نبضات قلبي كانت غريبة، وشعرتُ بالتعب، وثقل في رأسي. نظرتُ إلى الفاتورة ورأيتُ أنها وصفت لي مينوكسيديل دون استشارتي، وأنني كنتُ مُفترضًا أن أُجري عملية حقن البلازما من دمي فقط. لكن منذ ذلك الحين، يتساقط شعري يوميًا، ولا ينمو أي شعر صغير على الإطلاق، وإذا تساقط، يتساقط مجددًا على الفور.”
اقرأ أيضاً..
“خسرت وزنك وأصبحت فراشة”.. 15 صورة جريئة لهدى الإتربي أثارت الجدل..
