رئيس الوزراء: الاحتياطات الاستراتيجية من السلع الرئيسية تكفي لتغطية مدة تزيد على 6 أشهر

وأضاف: “عندما كنا طلابا صغارا درسنا أن هناك حلم مصري باختراق الدول النووية من خلال مشروع الضبعة والحقيقة أن القرار اتخذ منذ سنوات قليلة لإطلاق هذا المشروع الضخم” كل يوم يصبح واضحا ما مدى معقولية رؤية القيادة السياسية لتسريع تنفيذ هذا المشروع.
وتابع: “أنتم على علم بالتحديات الكبيرة التي تواجه الجانب الروسي، شريكنا، في ظل الظروف العالمية الحالية والعقوبات المفروضة على الشركات الروسية، ولكن على الرغم من كل هذا، أريد أن أؤكد لكم أن تنفيذ المشروع يستغرق وقتا طويلا”. مكان وفقا للجدول الزمني المحدد. نسبة التأخير منخفضة للغاية وسيتم التغلب عليها خلال بضعة أشهر “لن يتأخر هذا”.
وتابع: “نحن نتحدث عن أكثر من 4.5 جيجاوات من الطاقة النووية النظيفة بالكامل، في إطار رؤية مصر في استراتيجية الطاقة 2030 والتي تنص على أن تصل حصة الطاقة النظيفة والخضراء إلى 42%”.
وشدد رئيس الوزراء على أن الطاقة النووية، مثل الطاقة الكهرومائية، هي أكثر أنواع الطاقة موثوقية واستقرارا، وبالتالي تضمن مصر حجم ثابت ومستقر لإنتاج الطاقة من خلال هذا المشروع، مؤكدا أن المشروع يتقدم وفقا للخطط الموضوعة. مشيراً إلى أن الاجتماع الذي عقد أمس مع ممثلي شركة “روساتوم الروسية” كان مهماً للغاية، حيث تمت مناقشة عدد من التفاصيل الفنية والتأكد من سير المشروع وفق معدلات التنفيذ المقررة.
وفي سؤال حول السيناريوهات المقترحة للحفاظ على الوضع الاقتصادي في حال اتساع حجم الحرب، في ظل الصراع والتوترات الجيوسياسية القائمة في المنطقة وتأثيرها على الاستثمارات وتدفق الأموال الساخنة وأسعار النفط وغيرها الوضع الاقتصادي بشكل عام؛ وأوضح رئيس الوزراء أن الحكومة تدرس كافة السيناريوهات؛ على سبيل المثال، أن يبقى الوضع الحالي على ما هو عليه، دون تداعيات، أو أن يكون هناك سيناريو متفائل بانتهاء التوترات وانفراج في المنطقة، أو أن يكون هناك توسع في الصراع ودخول أطراف أخرى، وهو ما يمثل السيناريو الأسوأ.
وأضاف أن هذا السيناريو الأسوأ سيكون له تأثير على أسعار النفط وتدفق الأموال من أسواق المنطقة بشكل عام، مؤكدا أن الدولة ستأخذ هذه السيناريوهات بعين الاعتبار وتتعامل معها خلال الفترة المقبلة.
وأوضح رئيس الوزراء أن الحكومة حصلت على عقود تحوط لكمية كبيرة من المنتجات البترولية المستوردة. الضمان في حالة ارتفاع الأسعار، وهو ما يدخل في نطاق الإجراءات الأساسية التي تتخذها الدولة لتأمين جزء من احتياجاتها.
وتابع: ويمثل ذلك أيضًا جزءًا من الإجراءات التي اتخذتها الحكومة لضمان تقليل التأثير السلبي والآثار الضارة على الدولة المصرية بكل الوسائل الممكنة في حالة حدوث السيناريوهات المذكورة أعلاه. نقول: ندعو الله ألا يكون هناك تصعيد في هذا الأمر.
وبخصوص سؤال آخر حول التطورات الأخيرة في رؤية الحكومة للانتقال من الدعم العيني إلى الدعم النقدي والحوار المجتمعي حول هذه القضية، أكد رئيس الوزراء أن هذا الأمر تم إحالته إلى مجلس أمناء الحوار الوطني وقد سبق وأن تم مناقشة الأمر تم عقد أكثر من اجتماع لمناقشة كافة التفاصيل.
وأضاف أن هذه لم تكن مجرد فكرة، مؤكدا أن كل الآراء أكدت أن الدولة ليس أمامها خيار سوى اللجوء إلى الدعم المالي. لكن تفاصيل التنفيذ أهم من الفكرة. وتكمن أهميتها في تجنب مشكلة قد تضر بالفكرة في المقام الأول.
وتابع: وهذا ما يعمل عليه خبراء الحوار الوطني ووزارة التموين والتجارة الداخلية فهي الوزارة المسؤولة.
وأكد أنه بالإضافة إلى الحوار الوطني، تعمل الحكومة أيضًا على مناقشة العديد من التفاصيل حول كيفية تنفيذ هذا الموضوع.
وأعرب رئيس الوزراء عن أمله في تنفيذ المراحل الأولى للدعم العيني خلال العام المالي المقبل إذا كان هناك توافق حول الموضوع، مؤكدا أن التنفيذ سيكون تدريجيا في حال التوصل إلى التوافق.
وردا على سؤال حول جهود الدولة في إنشاء ممرات النقل ودفع تعويضات للمتضررين من إنشاء هذه الممرات، قال د. مصطفى مدبولي، أن هذا الملف مهم للغاية وأن الدولة المصرية لا تظهر أي تهاون أو محاولات لتأخير السداد، وتقبل صرف التعويضات لهم، موضحًا أن موازنة العام الحالي تحتوي على بند يتجاوز 12 مليار جنيه هذا العام، و وإن كان ذلك فقط للتعويض على المشروعات الخيرية، حتى تكون الموارد موجودة والدولة المصرية ملتزمة بإكمال هذا الملف.
وأضاف رئيس الوزراء أن صرف التعويضات سيتم وفقا للقانون الذي يحدد بعض الإجراءات التي تدخل في نطاق اختصاص هيئة المساحة المصرية والجهات المسئولة عن هذه المشروعات. وتشمل هذه الإجراءات إجراء يسمى “الشهر” حيث تقوم هيئة المساحة بنشر إشعار حول المنطقة التي سيتم تنفيذ المشروع فيها. ودعت المتضررين إلى الحضور وتقديم وثائقهم خلال شهر ونصف، وفقا للأحكام القانونية، التي تثبت ملكيتهم أو حيازتهم للمباني أو الأراضي التي سيشملها المشروع غير الربحي.
دكتور. وأشار مصطفى مدبولي إلى أن الدولة تودع كافة أموال التعويضات لدى هيئة المساحة ويكون السداد مرتبطا بالإجراءات. إلا أن بعض هذه التركات الموروثة قد لا يكون لها أوراق أو غير موثقة، لكن الحكومة بادرت بالتعويض الاجتماعي، فقام المواطن أخيراً ببناء… مبنى يعيش فيه، وبالتالي يتم تعويضه اجتماعياً أيضاً إذا كان المبنى قد يكون غير قانوني أو تعسفي والمواطن لا يملك أوراق ملكية والتعويض يكون حسب عدد الغرف مع اعتبار الحمام والمطبخ غرفتين لزيادة التعويض للمواطن وتعويضه اجتماعي لذلك المبنى ولكن السؤال من بقايا الأرض. وبما أن الأرض مملوكة، فيجب على الدولة التأكد من أن مقدم الطلب هو المالك الحقيقي للأرض، وهذه إجراءات يحددها القانون.
وأوضح رئيس الوزراء أنه عقد اجتماعاً أمس بحضور إدارة المساحة وجميع الجهات المنفذة لبعض المشاريع، وأمر بصرف التعويضات الخاصة بهذه المشاريع المحددة بسرعة خلال مدة لا تتجاوز ثلاثة أشهر لتسريع العملية، الإجراءات التي يتم من خلالها تقسيم المشروع الرئيسي إلى قطاعات. وبمجرد الانتهاء من المعاملات الورقية لمنطقة واحدة، سيتم بعد ذلك الدفع إلى المنطقة التالية، بهدف استفادة المواطن خلال الفترة التي ينتظر فيها دفع التعويضات ولن تطول.
وردا على سؤال حول جهود الحكومة للعمل على توفير السلع الأساسية المختلفة وزيادة مخزونها خاصة السلع المستوردة من الخارج، أشار إلى إعلان وزارة التموين والتجارة الداخلية عن 3.8 مليون واردات لرغبة طن من القمح، وهو ما ويرى أن العدد كبير، ويتساءل هل كان ذلك تعبيراً عن اتخاذ الحكومة إجراءات احترازية لزيادة مخزون القمح ضمن السيناريوهات استعداداً لتطور الأحداث في المنطقة أم استعداداً للتحول الذي حدث من فوائد عينية إلى فوائد نقدية، بعد أن أشار رئيس الوزراء إلى أن ما أعلنته الوزارة هو من حيث استيراد مستلزمات عام كامل دفعة واحدة، أما في حالة الطرح على فترات معينة فكمية معينة والكمية المستخدمة مثلا 100 ألف طن وبذلك نكون قد استخدمنا 3.8 مليون طن بحلول نهاية العام.
وأشار مدبولي إلى نقطة مهمة وهي أن موضوع استيراد السلع يتم التعامل معه بطريقة اقتصادية لأنه في وقت معين يكون سعر القمح منخفضا ولذلك تقرر الحكومة استيراد كمية معينة من هذه السلعة من أجل توفيرها. يجب الاستفادة من هذا الانخفاض لتوفير النقد الأجنبي وحتى لا نضطر في أوقات الأزمات إلى استيراده بأسعار باهظة، على غرار ما حدث وقت الأزمة الروسية الأوكرانية عندما ارتفعت أسعار القمح بشكل كبير. بشكل كبير كدولة من الضروري أن تجعل هذه السلعة متاحة لمواطنيها، لكن حاليا المخزون المتبقي من مخزون القمح الاستراتيجي يزيد عن 6 أشهر، وهناك توريد للمحصول محليا، ولكن طالما أن هناك إمكانية أسعار الاستيراد للمستلزمات منخفضة وإمكانية تخزينها ممكنة بفضل الصوامع والحظائر التي أقامتها الدولة في إطار تطوير البنية التحتية. وهذا يفيدنا كدولة في نفس الوقت الذي تفيد فيه السيناريوهات السلبية لتطور الأحداث في المنطقة.
كما شددت على أن تعمل الحكومة أيضًا، على الحوار الوطني، لبحث تفاصيل عديدة حول كيفية تنفيذ هذا الموضوع.
وق ا ا ا يأم يأم اامر ا ا ا إذ هذ خ خ ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ح ح ح ا ا ا ا ا ا ا ا ا ح ح ح ا ا ح ح تم تم ح تم تم تم تم تم تم تم تم تم تم تم تم تم تم متوافق.
سؤ سؤ حو ا ا ا انش ا ا ا ل ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا المزيد أو محاو ا سد ا ا ا هم ملابس رسمية مو مو مو ا ا ا ا به به بند 12 فإن الموارد موجودة، خدمة مصرية ملتزمة باتمام هذا الملف.
وأض ا ا ا ا ا طبق طبق ل ا ا اجر إجر إجر إجر به هيئة ج ا ا ا ا ا ا ا ا اجر إجر إجر إجر إجر إجر إجر إجر إجر إجر إجر المعروف ” “الشهر” ، هيئة اي اجازة عن المنطقة التي شهدت مشروعها، ودعوت المتضررين للقدوم والتقدم من خلال شهر التحميل وتفعيلها، لتقديم ما لدينا من أوراق تثبت ملكيتهم أو حيازتهم للمباني أو الاعتراف التي ستقع ضمن المشروع المنفعة العامة.
و ا ا مدبو مدبو مدبو مدبو ا ا ا بإيد بإيد أمو ا ا ا ا مترابط بإجر بإجر ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا أصح أور أور تكون < مبنى يستقر و ووكيت يتم جتم جتم ا ا ا ق ق و و و كم كم ا ا ا ا ا اعتب اعتب اعتب اعتب ا اعتب و و غرف زي زي زي زي زي زي زي زي زي زي زي زي زي زي زي زي زي زي زي زي زي زي زي زي زي زي زي زي زي زي زي زي زي زي تعويض لتعويضه جتم اجتماعي ل و ا الأرض ، لأن للملكية، ولأن تتقن الدولة من أن من يتقدم هو مالك الأرض المؤثر، وبإجراءات يحددها القانون.
وأش رئيس ا إ إ أنه جتم ا ا ا ا وك ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا لهذه هذه ا ا ا ا بعينه إسر إسر إسر إسر إسر إسريستانس ت ، رسم المشروع إلى قطاع ع وك وك ستكم ستكم ستكم أور أور يتم صرف بدلات بدلات عنها، ثم يتم الدخول في المنطقة التالية، وذلك من أجل تخصيص مواطن كي لا تطول الفترة التي تتبعها وتشغل التعويض.
وحو تس تس ا ل ل عوكيت مخت ا مخزونه وزي و ا ستير ستير ستير ستير ستير ا ا ا ستير ستير ستير ستير ستير ستير مشير إ ا ا ا ا ا ا و و و و و و و و و و و و و وتج دد عتز اعتز ستير م ا ا ا م م ير رقم رقم متس متس متس متس عم عميق كان هذ ا انيون تعليمات الحكومة حتى زي ا ا إط إط إط سين سين سين ا ب أعد أعد ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا المزيد رئيس مج ا اب ب إ م ما أع ا ا ا ا ستير ستير استير احتي ع ك ك و و و و و ، ستخدد في ح ح اع فتر فتر ستخد ستخد ستخد و و أ ع ع ع ع ا ا ا ب ب ا يستخدمن يستخدمن م 3 مليون طن.
وأعلن إت تمث تمث م م ستير ا ا يد قتص ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ال ال ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا خفافيه العموكيت ، ل ل وقت حدوث الأزم– ل بأسع ب ب ع ع ع المزيدى غر م م اصدرت الأوكر ، أسع أسع ا ا رتف م ل ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا مو مو أم ح ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا اشهر < جميلة بأسع وتتو وتتو اوكيت تخزينه اوكيت ا و ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا الانشاءات بالمنطقة.