قالوا عنه ابن موت.. مفارقات بمشوار محمد عبدالوهاب في ذكرى رحيله

منذ 5 ساعات
قالوا عنه ابن موت.. مفارقات بمشوار محمد عبدالوهاب في ذكرى رحيله

معرف=”wpcct0″>

سيرة حياة “موسيقار الأجيال” محمد عبدالوهاب، بمفارقات عديدة، وفي مراحلها المختلفة، كانت هناك علامات استفهام.

موسيقار الأجيال محمد عبدالوهاب، الذي يمثل يوم الأحد ذكرى رحيله، إذ رحل في مثل هذا اليوم 4 مايو عام 1991، في حوارات متفرقة تتحدث عن بعض مراحل الحياة المثيرة.

الموسيقار الراحل، في حوار له مع الإعلامي مفيد فوزي، وكشف أن اسمه بالكامل هو محمد عبدالوهاب محمد عبد الوهاب عيسى الشعراني.

حوار إذاعي له، تحدث بالموسيقار الذي ولد في برجوان بحي باب شعرية، أن والده كان مؤذن وقارئ قرآن بمسجد الحيراني، وفي أيضا كان طفل المدلل من والدته فاطمة حجازي.

وكشف الموسيقار الراحل، عن حقيقة حدثت في طفولته، إذ عمل عن الوعي، ومنه شهادة وفاة له، وقالوا عنه “ابن موت”، قبل أن تكتشف والدته أنه بدأ يستعيد، وعاد للحياة.

وأثار الموسيقار الراحل، جدل واسع حول تاريخ مولده، هل هو 13 مارس 1898، كما تذكر ضرورة عديدة، أم 13 مارس 1902، أم اتصلت ببيانات بطاقته الشخصية وهو 4 أغسطس 1910.

الدالوهاب، كرم من مختلف الدول العربية، وفي مقدمتها مصر، إذ نال وسام الاستحقاق من الرئيس جمال عبدالناصر، ومنحه الرئيس السادات مرتبة “لواء”، بسبب نيشان نيل، والجائزة التقديرية في الفنون، والدكتوراه الفخرية من أكاديمية الفنون.

ونتيجة للموسيقار الراحل أول موسيقي بالعالم العربي، وله الاربعة العشرات العالمية “EMI” ختم الا موسكو، معرض تولوز الفني الفرنسي، وفي سنة 1983، منحته جمعية المؤلفين واخترت تسعة في باريس لقب “”تسعة عشر عاما مضت”.”


شارك