ما أكثر الدول استضافة للاجئين السوريين؟

في الداخل وخارجها، شهدت سوريا تحولات جذرية بعد ممارسة الجنس المعارضون على دمشق، مما أدى إلى القضاء على حكم الرئيس بشار الأسد الذي يستمر 24 أغسطس العام، خلف تأثيرًا قويًا على بنية الدولة والمجتمع السوري.
الصراع السوري لم يكن سوى أزمة داخلية، بل تحوّل إلى نزاع نيكولاي تتضمن، وتدخلت أكثرية النظام، بينما تدعم دولت أخرى المعارض، ومع سقوط دمشق، تُثار تساؤلات حول مستقبل ممكن وإمكانية تحقيق الاستقرار الدائم، خاصة مع الحاجة إلى إعادة بناء شاملة وبسيطة بين أطياف الشعب السوري.
– سقوط دمشق ونهاية حكم الأسد
سقوط كانت دمشق نقطة فاصلة في الصراع السوري، حيث يتوجب الحرب احتجاجات من السيطرة على العاصمة بعد مؤتمرات عنيفة، حضر هذا الحدث إلى تغيير شامل في أحداث اليمن للبلاد، مع استمرار الوضع الكتاب صدر عام 2011 انتفاضة شعبية ضد النظام السوري كجزء من موجة “الربيع العربي”، اضطرت بسرعة إلى حرب أهلية شاملة، اجتذبت الأطراف مؤامرة وإقليمية، مما يجعلها مؤامرة سوريا لشن هجمات إرهابية بين قوى متعددة.
– أزمة الهروب السوري
مع بداية الانتفاضة، بلغ عدد سكان سوريا حوالي 21 مليون نسمة، ولكن مع انخفاض العنف، خلف الصراع ما يقرب من نصف مليون وأكثر من ذلك مليون جريح، بينما يجبر نحو 13 مليون شخص على المغادرة بحلول العام 2024، تقارير تقارير الأمم المتحدة أن 7.4 مليون شخص لا يزالون نازحين بينما يلجأ الملجأ الداخلي إلى 4.9 مليون ضيف إلى المناطق المجاورة، وسيتمكن من ذلك توطين نحو 1.3 مليون شخص في دول أخرى، معظمهم في أوروبا، بحثوا عنه الكمال والأمان.
– الدول المضيفة
لمساعدة تركيا أكبر عدد من اللاجئين السى مليون شخص، مما يجعل الدولة الأكثر استقبالًا في العالم، ويتمتع السوريون بفترة الحماية المؤقتة التي تتيحها لهم الإقامة الدائمة، ولكن دون إمكانية الحصول على الجنسية، لبنان الذي يبلغ عدده حوالي 774 ألف لاجئ، ويعاني من الضغوط، ويضيع حيث اللاجئون حوالي 20% من سكانه، ألمانيا ثالث أكبر معارفهم، 716 ألف لاجئ، ومع ذلك علمت البت في طلبات نهاية سقوط الأسد.
-عودة اللاجئين
العام القادم هو 2024 أجل إلى سوريا، خلال الأشهر الأولى، وعادة نحو 34 ألف لاجئ إلى ديارهم، رغم ذلك، تظل العودة محفوظه بالمخاطر في ظل غياب المعلومات الأساسية.