في اليوم العالمي للطفل.. أطفال غزة والضفة الطرف الأكثر معاناة في حرب الإبادة التي تشنها إسرائيل

منذ 7 شهور
في اليوم العالمي للطفل.. أطفال غزة والضفة الطرف الأكثر معاناة في حرب الإبادة التي تشنها إسرائيل

وأكدت اليونيسف أن الأطفال الذين نجوا من الغارات الجوية والعمليات العسكرية اليومية يتعرضون في كثير من الأحيان لظروف مروعة. لقد تم تهجير الأطفال مرارا وتكرارا بسبب العنف وأوامر الإخلاء المتكررة، حتى في الوقت الذي “يسيطر فيه الحرمان على غزة بأكملها”.

“أين يذهب الأطفال وأسرهم؟ إنهم ليسوا آمنين في المدارس والملاجئ، وليسوا آمنين في المستشفيات. ومن المؤكد أنهم ليسوا آمنين في المخيمات المكتظة.

-غزة مقبرة لآلاف الأطفال

وأكدت اليونيسف أنها حذرت قبل عام من أن غزة أصبحت “مقبرة لآلاف الأطفال”. وفي ديسمبر الماضي، أعلنت المنظمة أن غزة هي “أخطر مكان في العالم بالنسبة للأطفال”.

وشددت اليونيسف على أن “هذه الحقيقة الوحشية والمبنية على الأدلة يتم تأكيدها يوما بعد يوم منذ أكثر من عام”، متسائلة: “إذا لم يحرك هذا المستوى من الرعب إنسانيتنا ويجبرنا على التحرك، فماذا سيفعل؟”

– يُقتل طفل في الضفة الغربية كل يومين

قبل بضعة أشهر، أعلنت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف) أن عدد القتلى بين الأطفال في الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، قد ارتفع بشكل حاد. منذ تشرين الأول 2023، يستشهد ما معدله طفل فلسطيني كل يومين، أي بزيادة قدرها حوالي 350% مقارنة بالفترة السابقة.

وأكدت اليونيسف في بيان لها أنه منذ العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، استشهد 143 طفلا فلسطينيا في الضفة الغربية، وأصيب أكثر من 440 طفلا فلسطينيا بالذخيرة الحية.

وقالت اليونيسيف: إن “الأطفال الذين يعيشون في الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، يتعرضون لأعمال عنف مروعة منذ سنوات، وقد تدهور الوضع بشكل كبير، تزامنا مع تصاعد العدوان في قطاع غزة”.

وتابعت: “ما زلنا نرى مزاعم عن احتجاز أطفال فلسطينيين في طريق عودتهم من المدرسة إلى المنزل أو إطلاق النار عليهم في الشارع”.

-أعلى معدل للعنف منذ 20 عاما

وبحسب منظمة اليونيسيف، فإن أكثر من نصف حالات الاستشهاد وقعت في جنين وطولكرم ونابلس، حيث شهدت هذه المناطق زيادة في العمليات العسكرية الكبيرة لإنفاذ القانون خلال العامين الماضيين، مما يشير إلى تحول في كثافة ونطاق هذه العمليات .

وقالت اليونيسف إن التوترات المتصاعدة في الضفة الغربية تؤثر على الصحة الجسدية والعقلية لآلاف الأطفال وأسرهم “الذين يعيشون الآن يوميا في خوف على حياتهم”.

وأكدت المنظمة أن الأطفال في الضفة الغربية تعرضوا بالفعل لأعلى مستويات العنف منذ 20 عاما قبل 7 أكتوبر 2023، حيث استشهد 41 طفلا فلسطينيا في الأشهر التسعة الأولى من عام 2023، فيما تضرر الأطفال بشدة من القيود المفروضة. التمارين الرياضية التي أعاقت حياتهم اليومية.

– منع الانتهاكات ضد الأطفال

ودعت اليونيسف جميع الأطراف إلى إنهاء ومنع المزيد من الانتهاكات الجسيمة ضد الأطفال والامتثال لالتزاماتهم بموجب القانون الدولي لحماية الأطفال، وأضافت: “يجب إعمال حق الأطفال في الحياة ويجب ألا يتم استهداف الأطفال بالعنف، بغض النظر عن مكانهم”. هويتهم أو مكان تواجدهم.”

وتابعت اليونيسف: “إن التكلفة الحقيقية للعنف في دولة فلسطين وإسرائيل تقاس بحياة الأطفال الذين فقدوا حياتهم والذين تغيرت حياتهم إلى الأبد بسبب العنف”، مضيفة: “ما يحتاجه الأطفال بشكل عاجل: هو… “إنهاء العنف والتوصل إلى حل سياسي دائم لهذه الأزمة حتى يتمكنوا من تحقيق إمكاناتهم الكاملة بسلام وأمان.”

-الاتحاد الأوروبي: الحرب ضد الأطفال

من جانبه، أدان ممثل السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، بمناسبة اليوم العالمي للطفل، العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة، معتبرا إياه حربا ضد الأطفال.

وندد بوريل، في مؤتمر صحفي عقب ترأسه اجتماعا لوزراء خارجية الاتحاد الأوروبي في بروكسل عاصمة بلجيكا، بالوضع “الرهيب” في غزة، وقال إنه “لا توجد كلمات أخرى” لوصف الوضع في قطاع غزة بالشرق الأوسط. معبراً عن إحباطه مما تعيشه المنطقة.

وقال: “إنها حرب على الأطفال” في غزة، موضحا أن “هناك نحو 44 ألف قتيل في غزة، و70% من القتلى هم من النساء والأطفال”، مضيفا: “إذا نظرنا إلى أعمارهم، فهم كذلك”. وفي كثير من الأحيان “أطفال دون سن التاسعة”، بحسب وكالة فرانس برس.

– تشن إسرائيل حربا مدمرة على غزة ولبنان

وقبل اجتماع وزراء الخارجية، قال بوريل: “لا أستطيع الكلمات. لقد استنفدت كل الكلمات لشرح ما يحدث في الشرق الأوسط، حيث تشن إسرائيل حربا مدمرة في غزة ولبنان.

وقال بوريل إنه اقترح تعليق الحوار السياسي بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل احتجاجا على وضع حقوق الإنسان في غزة، لكن جهوده لم تؤت ثمارها، وأعرب عن أسفه لأن “معظم الدول الأعضاء تعتقد أنه من الأفضل مواصلة البناء السياسي والدبلوماسي”. العلاقات مع إسرائيل».

وأضاف: “القرار لم يؤخذ في الاعتبار كما كان مأمولًا، ولكن على الأقل المعلومات التي جمعتها الأمم المتحدة وجميع المنظمات العاملة في غزة والضفة الغربية ولبنان وضعت على الطاولة”، حسبما ذكرت سكاي نيوز.

وتابعت ااس ا ا ل دو دو دو ف إسر إسر بارو ابارو ا حي ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا بشك بشك بشك بشك بشك بشك بشك م بشكو من التمييز ضد العنف والتوصكيت إلى سيل داسي هذه هذه اسرعوا جاهدو جاهدو اتاو جاهدو جاهدو جاهدو اتاو جاهدو جاهدو جاهدو جاهدو اتاو جاهدو اتاو جاهدو جاهدوا بسلام وأمان”.

– الاتحاد الأوروبي: حرب ضد الأطفال

من أهمها، وتزامنا مع اليوم العالمي للطفل، نعد ممثل السياسة الخارجية في أوروبا، الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل بالعدوان فارم على قطاع غزة، ويعتبره حرب ضد الأطفال.

وندو بوري، في مؤتمر صحفي، عقب ترأس اجتماع الوزراء الخارجي الاتحاد الأوروبي، في العاصمة البلجيكية بروكسل، بالوضع “المروع” في غزة، حيث قال إن ه “لم يعد هناك كلام” لوصف الوضع في الشرق الأوسط، معربا عن إحباطه وما شهده. المنطقة.

وقال: “إنه ا ا ا ار وظهرت بشكل واضح هنهن حو أ أ في 70% من هؤ ا نس نس نس مضيف مضيف إ أعم ا ا ا أطف أطف أ ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا ا اسعة من العمر ” بحسب وكالة فرانس برس.

-تخوض حربًا مدمرة على غزة ولبنان

المجموعات اجتم وزنوزر قال بوري بوري من هن هن هن ستنفدت ستنفدت ستنفدت ا ا ا اسر إسر إسر إسر إسر حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب حرب و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و و. و

وقال بوري مقترح تعويم تعا ا ا ا ا حتج ا ا ا ا ا ا ا ا حتج حتج حتج حتج حتج حتج حتج ا اعتب اعتب ا ا ا ا ا بالضبط لاستمرار إق إقلاق سياسية ودبلوماسية مع إسرائيوكيت”.

وأضاف، “لم يؤخذ في الاعتبار الاعتبار كما كنت أتمنى، ولكن على الأقل المجموعة على طاولة المعلومات التي تجمعها الأمم المتحدة والمنظمات المتعددة في غزة والضفة الغربية ولبنان”، حسب ما نقلته “سكاي نيوز”.


شارك