نظام مكافحة التستر في السعودية.. العقوبات والصلاحيات

نظام مكافحة التستر في السعودية.. العقوبات والصلاحيات

كشفت وزارة التجارة السعودية النقاب عن تفاصيل نظام مكافحة الاختباء الجديد ، وأكدت أنه يتضمن عقوبة بالسجن تصل إلى 5 سنوات ، مبينة أنه سيساهم في تضييق مصادر الاختباء التي أقرها مجلس الوزراء يوم الأربعاء ويعد خطوة مهمة نحو القضاء على اقتصاد الظل. غرامة 5 ملايين ريال للمخالفين.

تفاصيل نظام مكافحة الخصوصية في المملكة العربية السعودية

وأكدت وزارة التجارة أن النظام الجديد وضع آليات لحماية هويات وبيانات المخبرين بعدم إدراجهم في ملف القضية ، ويعمل على مكافأة المبلغين بنسبة 30٪.

ونشرت الوزارة تفاصيل نظام مكافحة الخصوصية على النحو التالي:

  • تدابير استباقية لمنع حدوث جرائم التستر.
  • عقوبات مشددة أبرزها ضبط وضبط الأموال غير المشروعة لمرتكبي الجرائم.
  • تمكين الجهات الحكومية من ضبط جرائم التستر والتجاوزات مع وزارة التجارة.
  • تفويض الجهات ذات العلاقة باستخدام التكنولوجيا لإثبات الجرائم وانتهاكات السرية التجارية من خلال “الأدلة الإلكترونية”.
  • استحداث مبدأ تخفيض العقوبة أو إعفاؤها لمن يخالف أحكام النظام بالإبلاغ.

كيفية التعامل مع المخالفين وفق نظام مكافحة الخصوصية

يفيد بأن وزارة التجارة ووزارة البلديات والشؤون الريفية ووزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية ووزارة البيئة والمياه والزراعة والمديرية العامة للزكاة والدخل والجهات المختصة هي المسؤولة عن ضبط الجرائم والمخالفات ، وستحدد الوزارة كيفية التعامل مع المخالفين وفق نظام منع الخصوصية الجديد. شرح. الآخر (الذي يصدر بتحديده قرار من الوزير الذي تكون له صلاحيات التحقيق الجنائي).

يقوم الموظفون بإجراء التحقيقات والتحقيقات والاستدلال ومراقبة الجرائم ومخالفات أحكام النظام ولهم الصلاحيات التالية:

  1. التحقيق في الزيارات الرقابية ومداخل المنشآت والمكاتب والفروع والمخازن والمركبات المشبوهة التي تستخدمها.
  2. وهذا يشمل أي مكان يمارس فيه نشاط اقتصادي.
  3. فحص وتدقيق سجلات وبيانات ووثائق المنظمات المشبوهة.
  4. عرض كاميرات المراقبة للمنشآت.
  5. طلب إيضاح وتقديم معلومات عن أنشطة المنظمة من أي جهة أو شخص.
  6. وتلميع المواقع والحالات التي لا يمكن فتحها حتى فحصها.
  7. استدعاء جميع المتهمين وكل من لديه معلومات قد تفيد في كشف الجريمة أو المخالفة والاستماع إلى أقوالهم ومصادرتهم والاستعانة بالشرطة والسلطات عند الاقتضاء.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى