ما هي عاصمة موريتانيا؟ وأشهر الأكلات والسياحة موريتانيا
ما هي عاصمة موريتانيا؟ أن موريتانيا واحدة من الدول العربية الإفريقية، وبها العديد من الجنسيات المختلفة وتمتاز بالصحاري الواسعة، لذا تابعوا معنا السطور التالية عبر موقع إيجي بريس .
موريتانيا
- تعني أرض الرجال السمر، لقد أطلق قائد الحملة الفرنسية على البلاد التي تقع بين السنغال والمغرب اسم موريتانيا.
- وكان اسم القائد كافييه كابولاني وحدث ذلك في عهد المشروع الاستعماري الفرنسي.
- كما يرجع إطلاق اسم موريتانيا إلى العصر الروماني.
- تجمع موريتانيا بين ثقافات وأعراف مختلفة منها العربية ومنها أفريقية وبربرية.
- أطلق اسم موريتانيا على مناطق شمال أفريقيا وكان هناك دولتان يطلق عليهما موريتانيا القيصرية وموريتانيا الطنجية.
- والعملة التي يستخدمها سكان موريتانيا هي الأوقية الموريتانية في عملية البيع والشراء.
- موريتانيا هي الجمهورية الإسلامية الموريتانية، حيث يعتمد سكانها على الثروة الحيوانية من الماشية والأبقار والثروة البحرية من الأسماك.
- وتشتهر موريتانيا بزراعة التمور والذرة الصفراء، ومن أشهر الصناعات هي التعدين مثل النحاس والذهب والنفط ومشتقاته.
- يطلق العرب على موريتانيا أنها بلد المليون شاعر ويطلق المورتان على أنفسهم أنهم بلد المليون سياسي.
- تسمى موريتانيا قديماً بشنقيط، شنقيط هو الاسم الأصلي الذي يحمل اسم مدينة بها.
- فرنسا أطلقت عليها موريتانيا عند احتلالها، واحتلت فرنسا موريتانيا بسبب أن مساحتها ضعف مساحة فرنسا.
- إن مساحة موريتانيا ثلاث أضعاف مساحة ألمانيا، كما تشتهر موريتانيا بكثرة الانقلابات العسكرية فيها.
- وتُعرف بسوء الأوضاع السياسية فيها، وبالتالي فإن موريتانيا ليس لها قدرة على الاستقرار والتقدم.
ما هي عاصمة موريتانيا؟
- نواكشوط هي عاصمة موريتانيا، تقع موريتانيا في شمال قارة إفريقيا، وهي واحدة من أكبر الدول العربية.
- أما بالنسبة إلى حدود موريتانيا فمن الجنوب السنغال ومن الشمال الصحراء الغربية والجزائر، ومن الشرق إقليم أزواد.
- تُعتبر موريتانيا نقطة وصل بين العالم العربي والإفريقي منذ آلاف السنين.
- كما أنها بلد واسع بشكل كبير وهناك العديد من السكان بها، وهي من البلاد التي استقلت في منتصف القرن العشرين.
الزراعة في موريتانيا
- يعتمد اقتصاد موريتانيا على الزراعة حيث يوجد بها العديد من أنواع الزراعة، ومنها الزراعة التي تقوم على المطر، وتوجد بكثرة في منطقة الساحل.
- كما تكثر الزراعة الفيضية في مناطق الأنهار والوديان، وتتم أيضا الزراعة في الواحات.
اللغات في موريتانيا
- تعرف موريتانيا بأنها بلد الخمس لغات، تتميز المدن والمقاطعات الموريتانية بكثرة اللهجات، منها اللهجة الحسانية التي تشبه اللغة العربية الفصحى إلى حد ما.
- اللهجة السوننكية والآزاك والبمبارية والولوفية وتختلف كل منها باختلاف المكان والثقافة.
الفنون في موريتانيا
- يهتم الشعب الموريتاني بالكثير من الفنون، حيث تعتبر الفنون هي الطريقة السائدة والراقية للتعبير عن الرأي والتاريخ.
- يعتبر الشعر من أهم الفنون ومنها الشعر الذي يسمي بالهول.
- يهتم الشعب الموريتاني بالفن المعماري.
- برغم التقدم والازدهار الذي يحدث في الكثير من الدول النامية في العالم إلا أنها تتمسك بالعادات والتقاليد القديمة.
- تتمسك موريتانيا بعادتها في الملابس والاحتفالات والثقافة اليومية.
أشهر الأكلات في موريتانيا
- من أشهر الأطباق في موريتانيا هي الكسكس باللحم، وتأتي في المرتبة الثانية الأرز بالسمك المشهور بـ مارو الحوت.
- كما يفضل سكان موريتانيا تناول الأرز بالسمك وخاصة في العشاء.
النساء في موريتانيا
- هناك عادة غريبة في موريتانيا أن النساء تحتفل بالطلاق فور انفصالها.
- تقيم موريتانيا مائدة كبيرة تعزم فيها عائلتها والأقارب والأصدقاء والجيران احتفالاً بانفصالها.
- تطلق المرأة بعض الرصاصات في الهواء بعد الانفصال.
- تتغزل النساء في موريتانيا بالرجال كثيراً، وهو ما يعرف بالتبراع.
- التبراع هو أدب نسائي ملئ بالعاطفة والشوق، أن الغرض منه الغزل وهذا ما عرفة موقع الموزون الموريتاني المختص في الأدب.
موريتانيا هي بلد أكبر عدد من الرؤساء
- بها خمسة من الرؤساء الذين حكموا البلاد ويزالون على قيد الحياة.
- يرجع كثرة الرؤساء إلى الانقلاب العسكري الذي يحدث في البلاد كثيراً.
- بعض الرؤساء لا تتجاوز ولايتهم السنتين.
السكان في موريتانيا
- يسكن موريتانيا العديد من الجنسيات، يوجد منهم الأفارقة والأوروبيين والعرب.
- الذين هاجروا واستقروا في المدينة خلال فترات مختلفة من الزمن.
- يعتبر العرب في موريتانيا هم الأكثر وهم السكان الأصليون.
- هناك الكثير من السياح والعمال التابعين للشركات الأجنبية والغالبية منهم من إسبانيا وفرنسا حيث تقوم هذه الشركات بالاستثمار في موريتانيا.
- هاجرت الكثير من الأسر العربية من شرق الوطن العربي إلى موريتانيا من فلسطينيين ولبنانين.
- هناك الكثير من الجاليات العربية منها تونسيون وسوريون ومصريون ومغربيين وجزائريون.
- وجاليات أفريقية معظمهم من أفريقيا الغربية مثل مالي، غانا، السنغال ونيجريا والكثير من الدول.
السياحة في موريتانيا
- يعتبر شاطئ موريتانيا من أجمل الشواطئ التي تطل على المحيط الأطلسي.
- تتميز موريتانيا بالمناخ المعتدل، حيث يأتي الكثير من الوافدين إلى شواطئ موريتانيا بسبب المناخ.
- ترتفع نسبة الوافدين خاصة في الصيف حيث ترتفع درجات الحرارة.
- يُقدم الكثير من السياح إلى الذهاب للأسواق منها سوق الفضة.
- يوجد الكثير من المنشآت التي يذهب إليها الوافدين منها المتحف الوطني للعاصمة.
- يوجد قوارب متخصصة للصيد، ويمكنك شراء الكثير من الأسماك الطازجة والمتنوعة من شواطئ البحر الأحمر.
- كما يجذب كل من المكتبة الوطنية والأرشيف الوطني الكثير من السياح والطلاب الذين يدرسون في جامعة نواكشوط.
- تنطلق رحلات الاستكشاف من نواكشوط حيث أنها تعتبر المركز الرئيسي.
- تضم هذه الرحلات الكثير من الخبراء والمهتمين بعلم الفلك.
- يوجد بنواكشوط الكثير من المساجد منها مسجد نواكشوط الذي يعتبر من أكبر المساجد فيها.
- حيث قامت المملكة العربية السعودية ببناء مسجد نواكشوط.
- دين دولة نواكشوط هو الإسلام، كما يوجد بنواكشوط كاتدرائية القديس يوسف.
- وقد تأسست عام ألف وتسعمائة وخمسة وستون كاتدرائية كاثوليكية.
- تعتبر الكاتدرائية الكاثوليكية هي موطن لأبرشية الروم الكاثوليك.
المياه في موريتانيا
- تتحول أيام الصيف للموريتانيين في بعض أحياء نواكشوط إلى جحيم، حيث تقل المياه الصالحة للشرب فيها.
- يصل سعر برميل المياه في بعض الأحيان إلى ألف وخمسمائة أوقية أي تقريبا أربع دولارات.
- هذه المشكلة تبدأ في شهر أبريل وحتى شهر حزيران يونيو.
- تكون حنفيات المياه في نواكشوط أحيانا غير خاضعة للرقابة.
- حدثت تغيرات بعد ذلك ملحوظة في المياه حيث لوحظ أن هناك تحسن ولكن التحسن لايزال محدود.
- هناك الكثير من المناطق التي ينقطع عنها المياه لساعات وأحيانا أخرى لأيام.
- وقد سلط النائب الموريتاني الضوء على مشكلة المياه وخصوصا العطش في بعض مناطق موريتانيا.
- ونظراً لانقطاع المياه لأيام وخصوصاً في الربيع والصيف حدث مبادرات الساقية.
مناخ دولة موريتانيا
- تلعب الصحراء دور هام في مناخ موريتانيا، كما تلعب الرياح والجبال دور هام في مناخها.
- تهب الرياح التجارية الشمالية باستمرار في الشمال حيث يتأثر المناخ كثيراً بهذه الرياح.
- تهب الرياح معظم أيام السنة، وتهب رياح جافة من الشمال الشرقي والشرق حيث يزداد تأثير الجفاف فيها.
- تسقط أحيانا أمطار شتوية ولكن هذه الأمطار قليلة وتحدث نتيجة الاضطرابات المناخية في مناطق خطوط العرض الوسطى.
- والسبب في سقوط الأمطار هو هبوب الرياح الجنوبية الغربية الحاملة للأمطار.
- تصل درجة الحرارة في موريتانيا إلى مائة درجة فهرنهايت.
- وفي أكثر الشهور برودة تبلغ درجة الحرارة ستين درجة فهرنهايت.
- ويرجع السبب في ارتفاع درجات الحرارة إلى عدم وجود ضباب وقوة الشمس.
ألوان علم موريتانيا
- تم اعتماد علم موريتانيا سنة ألف وتسعمائة وثمان وخمسون.
- يتكون العلم من مستطيل أخضر يتوسطه هلال ونجمة خماسية باللون الذهبي.
- وفي عام ألفين وسبعة عشر تم إجراء تعديل في لون العلم حيث تم إضافة شريطين على طرفي العلم القديم.
- ويرمز الهلال والنجمة إلى الديانة السائدة في موريتانيا وهي الديانة الإسلامية.
- واللون الذهبي يرمز إلى الصحراء والشمس والرمال.
- ويرمز اللون الأخضر إلى الأراضي الزراعية الخصبة في موريتانيا.
- ويرمز اللون الأحمر بها إلى دماء الشهداء الذين دافعوا عن الوطن.
التضاريس في موريتانيا
- تتكون تضاريس موريتانيا من سهول رملية ومن سلاسل الجبال.
- يوجد بها العديد من القمم الصخرية ويسميها السكان بالكلابة وهي عبارة عن جبال متوسطة الارتفاع.
- كما يعتبر مرتفع كدية الجل أعلى المرتفعات حيث يبلغ تسعمائة وخمسون مترا حيث يقع في ولاية تيرس زمور.
- وهناك مرتفعات أخرى كمرتفع اشتف الذي يقع في ولاية تكانت.
- تنقسم التضاريس إلى عدة أقسام، كما أن سلاسل الجبال في موريتانيا هي عبارة عن سلسلة جبلية وسط البلاد تبدأ من جنوب ولاية إينشيري وتتمدد باتجاه الجنوب حتى الحدود المالية.
- منطقة شمامة وهي الضفة الشمالية المحاذية لنهر السنغال الذي يشكل الحدود الطبيعية مع السنغال.
- حوض تاودني وهي عبارة عن رسوبيات جيولوجية عميقة إلى الشرق مشهورة بـ Taoudenni Basin تتحرك على سطحها عروق رملية تشتهر بالمجالات الكبرى.
- وهي عبارة عن شبة أحواض صخرية تغطي أجزاء من منطقة الحوض في الجنوب الشرقي ومنطقة لعصابة.
الرياضة في موريتانيا
- بالرغم أن موريتانيا دولة صحراوية إلا أنها تقوم بها الكثير من الأنشطة الرياضية مثل هويات السفاري عبر عربات الدفع الكبيرة.
- ورياضة تسلق الجبال في الصحراء والتزحلق على الرمال.
الاقتصاد في موريتانيا
- لا تعد دولة موريتانيا ذات اقتصاد غني لأنها لا تحتوي على الكثير من الموارد.
- تحاول الدولة اتخاذ إجراءات لرفع اقتصاد الدولة، كما يعتبر ناتج إنتاج موريتانيا المحلي منخفض.
- يعتمد معظم السكان على الزراعة والثروة السمكية.
- سافر الكثير من المزارعين والبدو إلى المدن بسبب الجفاف وذلك في السبعينات والثمانينات.
- أول ميناء تم افتتاحه في موريتانيا سنة ألف وتسعمائة وستة وثمانون وكان ذلك بالقرب من نواكشوط.
- أدت سوء الإدارة الاقتصادية وعدم الاهتمام بها إلى تراكم الديون الخارجية.
- وتعمل الشركات بتعدين الذهب والنحاس بعد استخراجه من مناجم موريتانيا.
- لدى موريتانيا رواسب كبيرة من الحديد تصل إلى خمسين في المائة من إجمالي الصادرات.
- سنة ألف وتسعمائة وتسعة وتسعون وقعت موريتانيا اتفاقاً مع بعثة مشتركة بين صندوق النقد الدولي والبنك الدولي بقرض.
- وكانت قيمة القرض أربعة وخمسين مليون دولار لدعم المشروعات الاقتصادية في موريتانيا.
- في عام ألفين وواحد تم اكتشاف النفط في موريتانيا في حقل شنقيط البحري.
- بالرغم من أهمية هذا الحقل إلا أنه من الصعب التنبؤ بأهميته الاستراتيجية لموريتانيا.
نواكشوط عاصمة موريتانيا
- هي أكبر المدن بموريتانيا، وهي عاصمة موريتانيا، أضافه إلى أنها أكبر المدن في الصحراء الكبرى.
- في الخامس من مارس سنة ألف وتسعمائة وثمان وخمسين تم وضع الحجر الأساسي للعاصمة.
تاريخ نواكشوط
- يرجع أول من سكنها إلى العصر الحجري، حيث استقر بها قبائل من شرق وجنوب القارة الأفريقية وكانت القبائل من السود.
- هاجرت إليها قبائل بربرية آتية من شمال أفريقيا إلى المنطقة وذلك في الأليفة الأولى قبل الميلاد.
- وكان سكانها من أصحاب البشرة السوداء، ولتسهيل عملية التبادل التجاري قاموا بجلب الجياد والجمال معهم.
- في بداية القرن الثالث عشر اجتاحت القبائل العربية نواكشوط.
- وفي القرن السادس عشر استقر بها قبائل بني حسان الذي يعود أصلهم إلى مصر.
- عارضت القبائل البربرية وجود قبائل بني حسان ولكن تم السيطرة عليها.
- ولقد سيطر بربر صنهاجة على الطرق التجارية الصحراوية والمناطق التي تطل على المحيط وكان ذلك في الألفية الأولى بعد الميلاد.
- أصبحت موريتانيا إسلامية في القرن الحادي عشر.
- وأول دولة إسلامية في ذلك البقعة من الأرض هي دولة غانا التي كانت عاصمتها كومبي صالح.
- والتي كانت تقع في شرق موريتانيا وذلك في القرن الرابع الهجري.
- والمسلمين كانوا على صلة قوية بها، كما تعتبر نواكشوط نقطة هامة في الإسلام.
- حيث كانت مركزاً هاماً لنشر الدين الإسلامي في الشمال والجنوب وقد سموها باسم الرباط.
تاريخ نواكشوط الحديث
- بعد بناء العاصمة وصل عدد السكان إلى خمسة عشر ألف نسمة.
- ولقد أصاب موريتانيا في السبعينات الجفاف، مما أدى إلى رحيل مئات الأسر إلى العاصمة مما أدى إلى زيادة أعداد السكان بشكل سريع.
- ازدادت التوترات العرقية بين العرب والسود.
- كان السبب في حدوث هذه التوترات أنه في عام ألف وتسعمائة ستة وسبعون قامت البوليساريو بمهاجمة المدينة كجزء من استقرار الصحراء الغربية.
- وقد حدث نمو سريع في البلاد وذلك بعد حدوث الجفاف الذي ضرب شمال أفريقيا وقد ازداد عام ألف وتسعمائة وثمانون.
- اضطر الكثير من السكان إلى الهجرة وذلك للبحث عن حياة أفضل لهم في العاصمة.
- وصل عدد السكان إلى أثنين مليون في عام ألفين وثمانية بعد أن كان عدد السكان لا يتجاوز المليون في عام الألفين.
الثقافة في نواكشوط عاصمة موريتانيا
- رغم ما كانت تواجهه نواكشوط من صعوبات وقلة في البنية التحتية إلا أنها كانت بها حركة ثقافية هامة.
- يوجد بها معارض النحت والتصوير والفنون الجميلة والحفلات الموسيقية والفنون المسرحية والمعارض التشكيلية.
- وكانت معظم النشاطات تدور حول نشاط الشباب والملاعب الرياضية والمراكز الثقافية والأجنبية.
- وكانت تقام مهرجانات سينمائية بعرض أفلام تم إنتاجها محلياً وإقليمياً.
- أشهرها مهرجان نواكشوط السينمائي حيث كان يعقد كل عام من قبل دار السينمائيين الموريتانيين.
- تستضيف المدينة مهرجانات شعرية أهمها مهرجان موريتانيا الشعري.
- الذي يحدث كل عام فالبعض يكون باللهجات المحلية والبعض الآخر للشعر العربي باللغة الفصحى.
اقتصاد نواكشوط العاصمة
- في نواكشوط يوجد الكثير من الشركات التي تنتج الأسمنت والمنتجات الغذائية والمبيدات الحشرية والتصوير والسجاد إلى جانب المنتجات الحرفية.
- تقوم المدينة بتصدير النحاس حيث إنها أشهر الأشياء التي تقوم بتصديرها.
- ويُصدر النحاس عبر ميناء المدينة، كان في نواكشوط أكثر من ثلاثون مصنع متوسط الحجم وكان ذلك في عام الألفين.
- يوجد بها شركات مالية وإدارية مهمة، كان مقر شركة موريتانيا للطيران في العاصمة نواكشوط وذلك قبل أن تغلق الخطوط الجوية الموريتانية.
التعليم في نواكشوط
- كان هناك جامعة واحدة في موريتانيا في العاصمة نواكشوط وتسمى جامعة نواكشوط.
- وفي عام ألف وتسعمائة وواحد وثمانون تم تأسيس الجامعة.
- ولقد وصل عدد الطلاب في الجامعة حوالي ثمانين ألف طالب.
- يوجد بالجامعة أربع كليات وهما كلية العلوم والتقنيات وكلية الآداب والعلوم الإنسانية وكلية الطب وكلية العلوم القانونية والاقتصادية.
- ولعبت الجامعة دور هام في التعليم، كان للجامعة تأثير كبير على المدينة.
- يوجد بالمدينة مرافق التعليم العالي مثل المدرسة الوطنية للإدارة والمعهد الوطني للدراسات الإسلامية المتقدمة.
- هناك العديد من المدارس الابتدائية والثانوية من أشهرها ثانوية تيودور مونو الفرنسية والمدرسة الأمريكية الدولية.
هنا قد ذكرنا لك عبر مقال ما هي عاصمة موريتانيا؟ كل ما يتعلق بعاصمة موريتانيا، وكثير من المعلومات الهامة عن العاصمة نواكشوط.
